صَحافَةٌ تَحتَ النّار… وذاكِرةٌ لا تُهجَّر

بَعد عامَين مِن الحَرب، تَقِف الصحافية ظريفة أبو قورة أَمام مجمّع ناصر الطبي في خان يونس لِتَشهَد على ثَمَن الحَقيقة: أَكثرُ من 250 صحافيًا قُتلوا، كان آخرُهُم خمسة زملاء سَقَطوا هنا. مِن نزوحٍ إلى نزوح - من أسدود 1948 التي هُجّرت منها جدّتها، إلى رفح المدمَّرة، وصولًا إلى خان يونس - تَحمِل ظريفة كاميرتها وإصرارَها. تَستَعيد كَلِمات شيرين أبو عاقلة: "لَن نَنسى… وَرَغم الخَطَر نواصِل العَمل".

شاهدوا شهادتها الكاملة على منصة سين48.

ظريفة أبو قورة

صحفية فلسطينية من قطاع غزة.

رأيك يهمنا